‏”تخيّلوا لو أن الله أتاح لنا فرصة سماع الأصوات الهائمة منذ

‏”تخيّلوا لو أن الله أتاح لنا فرصة سماع الأصوات الهائمة منذ

 

‏”تخيّلوا لو أن الله أتاح لنا فرصة سماع الأصوات الهائمة منذ الأزل في الكون ؟!
تخيّل أن تستطيع سماع خطبة الوداع بصوت النبي
أو بلال يُكبّر لأول مرة ؟!
كنت سأودّ سماع صوت أبو بكر ذلك الصاحب الأعظم على مرّ التاريخ
لابد أن له صوت لطيف وحنون، دائمًا أتخيّله”

كنتُ أتمنى لو سمعتُ نبينا عليه الصلاة و السلام حين ضحك و هو يسابقُ أمنَّا عائشة رضي الله عنها و يقول لها ( هذه بتلك ) ، أيُّ دفء كانت تلك الضحكة بالنسبة لها رضي الله عنها ؟ و أي شعورٌ تملَّكها حينها ؟ و أي ؟ و أي ؟ و أي ؟ اللهم عوَّضنا خيراً عن ما فاتنا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *